٤٢٢مليون نسمة يتحدثون اللغة العربية ويحتفلون بها اليوم | | إن اللغة العربية تعد بمثابة السد المانع لحماية الهوية الفكرية والثقافية لشعوبها، ومن اسمها أطلقوا علينا عرب، وقد قال فيلسوف الألمان فيخته:"اللغة تجعل من الأمة الناطقة بها كلاً متراصاً خاضعاً لقوانين، إنها الرابطة الحقيقية بين عالم الأجسام وعالم | أرسل الموضوع لأصدقائك | عرض تفـاصيل الموضوع | أعرض التعليقات/ أضف تعليق |
|
|
|
علاقة اللغة بالتفكير | |
بحث مقدم من الأستاذ الدكتور محمد محمد داود
علاقة اللغة بالتفكير.
إنَّ العلاقة بين اللُّغة والتفكير علاقة تفاعليَّة مُتبادَلة من حيث التأثير والتأثُّر، فكلٌّ منهما يؤثِّر فى الآخَر ويتأثَّر به. قصور اللُّغة فى التعبير يُعدُّ امتدادًا لقصور الفكر فى الإدراك.
هل للفكر لغة خاصة؟
المقدرة اللغويَّة (التفكير الداخلي الصامت) شىء والمظهر اللغوى المُتمثل فى الكلام شىء آخَر.
أيهما يسبق الآخر اللغة أم الفكر؟
إن الفكرة تأتى أولا، ثم يأتى دور اللُّغة فى التعبير عن هذه | أرسل الموضوع لأصدقائك | عرض تفـاصيل الموضوع | أعرض التعليقات/ أضف تعليق |
|
أصوات الحروف | |
أصوات الحروف منهج لبيان أن اللغة لها معاني ودلالات وليست عشوائية. وأتصور أن القرآن الكريم اختار اللغة العربية لرسالته لأنها وصلت لدرجة من النضج للتعبير عن كافة الجوانب من العلم والتاريخ فكل لفظ له دلالته ومعناه فيكون القرآن كله محكم كما قال الله جل جلاله «الٓر ۚ كِتَٰبٌ أُحْكِمَتْ ءَايَٰتُهُۥ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ﴿1 هود 11﴾» وللشيخ أحمد المهري رأي آخر نعرضه للحوار. ولست مع رأيه بأن اللغة العربية وصلت إلى قمة تطورها قبل القرآن الكريم ولا يقبل تطورها بعد ذلك. وسوف أكتب رأيى هذا في قاعة الحوار | أرسل الموضوع لأصدقائك | عرض تفـاصيل الموضوع | أعرض التعليقات/ أضف تعليق |
|